أحدث الأخبار مع #دائرة الموارد البشرية


الرأي
منذ 21 ساعات
- سياسة
- الرأي
مدعوون لاستكمال إجراءات التعيين في الجامعة الأردنية
تدعو الجامعة الأردنية التالي اسمه أدناه مراجعة دائرة الموارد البشرية لإجراء الفحص الطبي واستكمال اجراءات التعيين لوظيفة ( أمينة مكتبة ) ووظيفة (منسق طلاب) اعتباراً من يوم الأحد 27/7/2025 ولمدة (14) يوم وكل من يتخلف عن هذه المدة يعتبر مستنكفاً عن العمل مصطحبين معهم بطاقة الأحوال المدنية.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«موارد دبي» تنظّم «مختبر التغيير المجتمعي»
نظّمت دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، ممثلة بإدارة الاستراتيجية والتميز، «مختبر التغيير المجتمعي»، في خطوة استباقية لبحث الآليات والحلول المقترحة، التي من شأنها إعداد كوادر بشرية مؤهّلة وتحفيز مشاركتها في المبادرات المجتمعية والمؤسسية، ترجمةً لأهداف هذا العام، في تعزيز الوحدة والروابط المجتمعية وتمكين النمو الشامل والمستدام. وشهد المختبر مشاركة ممثلين عن هيئة تنمية المجتمع ومؤسسة دبي للمرأة ومجلس دبي الرياضي، إلى جانب ممثلين من القطاع الخاص، ونخبة من القيادات والخبراء من مختلف القطاعات، حيث تطرق المعنيّون إلى عدد من الموضوعات البارزة واستعرضوا الأفكار والمبادرات النوعية الرامية إلى تعزيز دور المجتمع وترسيخ التكامل بين مختلف الفئات المجتمعية. وأثنى عبدالله علي بن زايد الفلاسي، المدير العام للدائرة، على التعاون المثمر بين الهيئات الحكومية المعنية، والذي يأتي استجابة لمستهدفات عام المجتمع وتطلعات الدائرة لإرساء دعائم منظومة متكاملة تتيح التناغم والتكامل المؤسسي الحكومي، بما يعود بالنفع على الأفراد والمؤسسات والمجتمع. وتناول المختبر 4 محاور رئيسية تشكل مجتمعةً قوة دافعة نحو مستقبل أكثر مرونة، يرحّب بالتغيير الإيجابي ويحتضن كافة الفئات المجتمعية ويؤمن بدور الإنسان في تعزيز التنمية المجتمعية المستدامة.


البيان
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
عهد الاتحاد.. ميثاق من الوفاء والانتماء والولاء
واستكمال المسيرة الشاملة من البناء المؤسسي، وترسيخ مبادئ المساواة، والعمل الجماعي، وتكافؤ الفرص. وأضاف: في هذه المناسبة الوطنية، نجدد العهد على مواصلة التميز المؤسسي، والمساهمة في تعزيز مرونة القطاع الصحي، وترسيخ مفاهيم الأمن الصحي الشامل ونؤكد أن الاحتفاء بيوم عهد الاتحاد مسؤولية متجددة في الحفاظ على جوهره، والعمل الدؤوب لترسيخ مبادئه. كما نستحضر القيم الراسخة التي غرسها الآباء المؤسسون، قيم الوفاء والإخلاص والعمل من أجل رفعة الوطن، مجددين العهد على مواصلة هذه المسيرة المباركة بعزيمة راسخة وإيمان عميق بأن الاتحاد هو الركيزة التي يقوم عليها حاضرنا ويشرق بها مستقبلنا. ونؤكد في هذه المناسبة الوطنية العزيزة، التزامنا في دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي بدعم رؤية القيادة الرشيدة في بناء الإنسان وتمكينه، والعمل الحثيث على تطوير الكفاءات الوطنية وتأهيل الأجيال الصاعدة، ليكونوا شركاء فاعلين في استكمال مسيرة التنمية وصناعة المستقبل في مختلف القطاعات الحيوية». وإن كانت هذه المرة الأولى التي نحتفل فيها بهذه المناسبة الوطنية، فإن عهد الاتحاد لم يغب يوماً عن وجدان هذا الوطن، فهو يتجدد في كل إنجاز تحققه دولتنا، وفي كل فكرة يبدعها أبناء الإمارات، وفي كل حلم يصبح واقعاً على يد هذا الجيل الطموح. لقد علمنا هذا العهد مفردات جديدة شكّلت ملامح هويتنا الوطنية، وفي محاكم دبي، نغتنم هذه المناسبة لنجدد التزامنا بمواصلة رسالتنا في ترسيخ ريادة القضاء، وتحقيق العدالة الناجزة، استناداً إلى قيم النزاهة والاستقلالية والتكامل، بما يدعم مسيرة الإمارات نحو المزيد من التقدم والازدهار». ليكون بداية مسيرة وطنية ملهمة وضعت أسس دولة باتت اليوم نموذجاً عالمياً في الريادة والتقدّم. إنّ هذا اليوم أكثر من مجرد مناسبة وطنية، فهو دعوة متجددة لاستذكار قيم الاتحاد التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون وعلى رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ومناسبة نسترجع من خلالها حجم الإنجاز الذي تحقق خلال عقودٍ من العمل المشترك والرؤية الموحدة، حتى أصبحت الإمارات اليوم مركزاً عالمياً في التنمية والابتكار والعيش الكريم». . إن (يوم عهد الاتحاد) يمثل محطة تاريخية ملهمة نستمد منها دروس العزم والإصرار والالتزام بتحقيق الأهداف والخطط التي ميزت مسيرة القادة المؤسسين نحو بناء وطن قوي و متقدم. وفي هذه المناسبة، نؤكد على دورنا في القيادة العامة للدفاع المدني بدبي، والتزامنا بالعمل والمشاركة الفعالة في ترسيخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كإحدى أكثر دول العالم أماناً وتقدماً واستعداداً لمستقبل مشرق يليق بطموحات قيادتنا وشعبنا». والتقت معها الغايات على هدف وطني واحد، ترسخت معه عبر عقود قيم رفيعة من التماسك والتلاحم بين أبناء الوطن قيادة وشعباً، ليكتب عهد الاتحاد تاريخاً خالداً، بمعانٍ عظيمة من التحدي والمثابرة في بناء دولة قوية البنيان، تصوغ مستقبلها بثقة، وتمضي في صناعة مجدها باقتدار، لتتصدر العالم ومؤشراته التنافسية من خلال مكتسباتها الوطنية الشاملة، وإنجازاتها التنموية المستدامة في مختلف المجالات والقطاعات، لتتحقق تطلعات القيادة الرشيدة في توفير حياة الرخاء والتقدم والتطور للاتحاد وأبنائه. وقالت: «يعد «يوم عهد الاتحاد» مناسبة مهمة تسلط الضوء على قصة الإمارات الملهمة، ولحظة توقيع وثيقة الاتحاد ودستور الدولة، وإعلان بيان اتحادها واسمها الرسمي. حيث يعكس قيم الوفاء لجهود الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه الحكام في إرساء قواعد الاتحاد، تمهيداً لتأسيس الدولة التي نجحت في لفت أنظار العالم بفضل مبادراتها التنموية الطموحة وما حققته من إنجازات لافتة في مختلف القطاعات». لقد وضع الآباء المؤسسون في ذلك اليوم الأساس الصلب لقيام دولة أصبحت نموذجاً عالمياً في التنمية، ومنارة للإنسانية والتسامح. وبدأت مسيرة العمل والجهد، وانطلق البناء للحاضر والمستقبل، نحو تأسيس دولة الاتحاد، التي وضعت الإنسان في قلب التنمية. وأضاف: «لقد أصبحت دولتنا بفضل الاتحاد نموذجاً عالمياً في التنمية والريادة، ووجهةً رئيسية للباحثين عن الأمن والاستقرار والسعادة والاستثمار، ومثالاً يُحتذى في التعايش والتنوع الاجتماعي والثقافي، تحت راية واحدة وهوية وطنية راسخة. وفي جمارك دبي، نؤكد بهذه المناسبة الوطنية الغالية التزامنا الثابت بمواصلة أداء دورنا الحيوي في حماية مكتسبات الاتحاد». وأسست نموذجاً استثنائياً يعكس قوة الاتحاد، التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، طيب الله ثراهم، ونستذكر اليوم بكل فخر وامتنان الجهود العظيمة التي بذلوها في بناء اتحاد قوي ومتلاحم، تحت راية واحدة، ورؤية موحدة بحكمة واقتدار لدولة شامخة تجاوزت جميع التوقعات في مسيرة طموحة من الإنجازات والتطور في كافة المجالات. ووحدت الصفوف والجهود لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة لأجيالنا القادمة. وفي كل عام، نجدد العهد والولاء لقيادتنا الرشيدة، مؤكدين التزامنا بمواصلة العمل بروح الاتحاد وقيمه الراسخة التي تجمعنا تحت راية واحدة وطموح مشترك». وهي مناسبة ترسّخ القيم التي قامت عليها دولة الإمارات، وتذكّرنا بمسؤولياتنا الجماعية للحفاظ على هذا الإرث العظيم. ونحن في دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، نؤكد التزامنا بهذه المبادئ، ونعمل على ترجمتها على أرض الواقع إلى إنجازات ملموسة، عبر ترسيخ مكانة دبي كأفضل مدينة في العالم للعيش والعمل والزيارة». ونجدد فيها الولاء والانتماء لقيادتنا الرشيدة، التي واصلت مسيرة البناء على نهج الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه حكام الإمارات، طيب الله ثراهم، الذين رسّخوا دعائم دولة القانون والمؤسسات. وفي هذا اليوم المجيد، نستذكر المعاني العظيمة للاتحاد والتلاحم الوطني، التي كانت وما زالت حجر الزاوية في نهضة دولة الإمارات العربية المتحدة وتقدّمها. ونؤكد أن هذه المناسبة تمثل حافزاً متجدداً لمواصلة تطوير المنظومة التشريعية، بما يواكب تطلعات قيادتنا الرشيدة والمستهدفات الوطنية الطموحة. ونجدد في اللجنة العليا للتشريعات، بمناسبة يوم عهد الاتحاد، التزامنا الراسخ بالمضي قدماً في إرساء دعائم بيئة تشريعية مرنة ومتقدمة، تدعم تقدم ونماء مُختلف القطاعات». وفي هذه المناسبة الغالية، نستحضر القيم الراسخة التي قامت عليها دولتنا، ونجدّد العهد على مواصلة المسيرة بروح العزيمة والابتكار لترسيخ مكانة وطننا في صدارة الدول المتقدمة. ما حققته الإمارات من إنجازات في مجال استكشاف وتكنولوجيا الفضاء هو امتداد لطموح الاتحاد الذي لا يعرف حدوداً، ورسالة متجددة للأجيال بأن رؤية قيادتنا الرشيدة قادرة على بلوغ أبعد الآفاق». وأضاف: «في يوم عهد الاتحاد، نؤكد في مركز محمد بن راشد للفضاء التزامنا بمواصلة هذه المسيرة، واستكشاف آفاق جديدة تسهم في تعزيز مكانة دولة الإمارات بين الدول الرائدة في العالم». لقد كان «عهد الاتحاد» لحظة توافقٍ وطني، تجسدت فيها الرؤية الثاقبة للقيادة، والإرادة الصادقة لوحدة الصف والكلمة، حيث مهّد هذا الاتفاق التاريخي لانطلاقة دولة الإمارات العربية المتحدة، التي أصبحت اليوم نموذجاً عالمياً في التنمية والتلاحم والريادة. ونحن في جامعة حمدان بن محمد الذكية، إذ نحيي هذا اليوم، نؤكد التزامنا العميق بقيم الاتحاد، وحرصنا على ترسيخ مبادئ العمل المشترك، وتخريج أجيال قادرة على مواصلة المسيرة، مستنيرين بإرث المؤسسين، ومستلهمين تطلعات قيادتنا الرشيدة نحو الخمسين عاماً القادمة». فقد مثّل ذلك الاجتماع التاريخي في 1971، الذي شهد توقيع وثيقة الاتحاد والدستور، انطلاقة فعلية لمسيرة وطن آمن بالإنسان أولاً، وبالشباب خاصة، بوصفهم القوة القادرة على صون المكتسبات وصياغة مستقبل أكثر إشراقاً». وأضاف: «إن القرار السامي لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باعتماد هذا اليوم مناسبة وطنية سنوية، يحمل في طياته دلالات استراتيجية واضحة، ويعكس التزام الدولة الراسخ بإحياء القيم التي أرساها الآباء المؤسسون، وفي مقدمتها التلاحم الوطني، وتمكين الإنسان». ونشهد اليوم ثمار أكثر من خمسة عقودٍ من التضامن والتواؤم والعمل المشترك، رسَّخت خلالها دولتنا الحبيبة حضورها في صدارة التقدم والتطور على المستوى العالمي، ورسمت ملامح مستقبلٍ مستدام عماده العلم والابتكار. وإنَّنا في هذا اليوم، نجدد عهدنا بالاستمرار بالعمل بروح الاتحاد والاجتهاد والمثابرة لدفع مسيرة التنمية والعطاء التي أرساها الآباء المؤسسون». وإذ نحيي هذه المناسبة المباركة، فإننا نؤكد مجدداً تمسّكنا بقيم الاتحاد والنماء التي تشكّل جوهر هويتنا الوطنية، ونجدد عهد الولاء لقيادتنا، ونسأل الله عزّ وجلّ أن يديم على وطننا نعمة الأمن والاستقرار والازدهار». وفي ظل ما يشهده العالم اليوم من أزمات، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تقديم نموذج فريد في التلاحم حول القيم والرؤية الموحدة، مما مكّنها من بناء دولة مزدهرة ورسم مسار ها بثبات نحو المستقبل». وتشكل هذه المناسبة فرصة نستحضر فيها الأثر العميق لقرار الآباء المؤسسين ببناء اتحاد يقوم على التعاون ووحدة الهدف، وهو ما يشكل اليوم جوهر الهوية الإماراتية.